التعرض للتنمر قد يجعل من الذهاب إلى الأماكن المعتادة شيئًا غير مرغوب فيه، ويثير القلق والذعر للمتنمر عليه. فقد تجد أن طفلك لا يريد الذهاب إلى المدرسة بعدما كان يحب الذهاب إليها
-
الروتين اليومي للأطفال أهميته وكيفية تطبيقه
يشبه الروتين الخاص بأطفالك جهاز تحديد المواقع الملحق بسيارتك؛ فالطفل يحتاج دومًا أن يعرف أين يضع قدميه في يومه الفارق؛ فالروتين يشكل خريطة زمنية بالنسبة له، يحتاج فقط أن يعتاد هذا الروتين ليصبح مرشده الدائم خلال يومه.
-
هل طفلك انطوائي؟! إليك العلاج
مشكلة الانطواء قد تظهر في فترات متفرقة من عمر الطفل وبشكل متدرج؛ فمن الممكن أن تبدأ من سن السنتين، وتتوهج في مرحلة المراهقة، وفي حالة تركها بلا علاج فعال قد تستمر مع الطفل مدى الحياة..
-
37 نشاطًا ترفيهيًا وتعليميًا لتعزيز الانتباه والتركيز لطفلك
نظرًا لكثرة جلوس الأطفال أمام الشاشات، فإن مدى انتباههم يتأثر بذلك، وإذا لم يجذبهم النشاط من أول ثانية لن يستمروا فيه. لذا إليك بعض الأنشطة التي سوف تجذب انتباه طفلك وتعمل على زيادة تركيزه وانتباهه من خلال اللعب.
-
كيف تختار الكارتون المناسب لطفلك؟!
يحب الأطفال قضاء أغلب الوقت في مشاهدة التليفزيون، وبالأخص في مشاهدة الرسوم المتحركة وأفلام الكارتون؛ نظرًا لأنها صممت بشكل يجذب انتباههم ومليئة بالألوان.
-
مخاطر تدريس اللغات الأجنبية للطفل قبل لغته الأم
في ظل ثورة التكنولوجيا وتطور العالم، نسعى ونتصارع ونجاهد في سبيل تعليم أطفالنا لغة ثانية غير لغتهم الأم في سن صغيرة، فنتنافس طيلة الوقت بين الطرق والوسائل التي تعزز تعلم الطفل للغة ثانية أو أكثر في سنواته الأولى.
-
25 مهارة حياتية لطفلك قبل سن 10 سنوات
أغلب المربين يركزون على تعليم الطفل الحروف والأرقام منذ الصغر، بينما يهملون تعليمه مهارات أخرى ضرورية قد تُسهل عليه حياته فيما بعد.. فما أهم تلك المهارات؟!
-
"ديزني" و"نتفلكس" و"بيكسار".. كيف تعبث بعقول أبنائنا؟!
في حادث غريب من نوعه، نشر موقع الإندبندنت الإنجليزي في فبراير من عام ٢٠١٩ خبرًا عن حادث اغتصاب ارتكبه طفلٌ يبلغ من العمر ١٢ سنة، لأخته البالغة من العمر ٦ سنوات، بغرض محاكاة مشهد ما في لعبة GTA الإلكترونية المعروفة.
-
كيف تغرس القيم في طفلك؟
نخطئ في توجهاتنا التربوية حين نتعامل فقط مع الكتلة الصغيرة الطافية، تمامًا كخطأ البحَّارة الذين اصطدمت سفينتهم بجبل الجليد، فبينما يطفو السلوك فوق سطح البحر، تقبع في قاعه المشاعر والأفكار والقناعات والقيم.
-
كيف تحكي لطفلك قصة عاشوراء؟
في مطلع كل عام هجري جديد، تستقبل الأمة الإسلامية هدية ربانية ومنحة سماوية من رب البريّة لعباده الموحدين، لتكون فرصة سنوية لتجديد معاني الإيمان التي تندرس وتبلى
-
التربية السياسية للأطفال.. مراحلها وأبعادها
تتنوع أنساق التربية الإسلامية بتنوع أنساق الحياة نفسها؛ إذ تحوطها شمولية الإسلام بعقائده وشرائعه وأخلاقه، فكرًا وسلوكًا، وبناء الشخصية الإسلامية يحتاج إلى تنمية دوائر التربية المختلفة
-
التربية على العبادة.. ضرورة مجتمعية
ورغم ارتباط العبادة بالفطرة إلا أن هناك عوامل خارجية موجهة لسلوك الإنسان إيجاباً بما يتوافق وأصل تلك الفطرة -التي فَطر الله الناس عليها- أو سلباً على النقيض منها.
-
القيادة الدعوية بين ربانية الاتِّباع واستبداد التبعية
إن واقعنا التربوي يُؤكد أن هذا الانحراف الذي يحدثنا عنه التاريخ هو الحاصل اليوم بين أكثر الناس وبين بعض الدعاة والقيادات؛ ربما تحمل هذه الكلمات لونًا من ألوان الجرأة، ولكن هذه الجرأة هي الخطوة الأهم لتشخيص المشكلة، ومن ثم تحديد العلاج المناسب.
-
الإمكانات الخارقة للطفل.. كيف نستثمرها؟!
فالطفل في بداية عامه الأول يعشق الاكتشاف، والبحث عن الجديد، فيكتشف العالم من حوله، وعندما نمنعه من عالمه، ويصبح كل شيء ممنوعًا، فإننا نحرمه من نمو الحسّ الإبداعي في بدايته