د عبدالعزيز محمد مبارك أوتكوميت

د. صلاح سلطان

د. خالد راتب

د. خالد راتب

محمد الأمين مقراوي الوغليسي

دخيل عبد الله الدخيل

عن مغيرة قال: قيل لابن عباس رضي الله عنهما: كيف أصبت هذا العلم؟ قال: «لساناً سؤولاً، وقلباً عقولاً». وعن الحسن، قال: كان عمر رضي الله عنه إذا ذكر ابن عباس قال: «ذلك فتى الكهول، له لسان سؤول، وقلب عقول»

إن الحكيم هو الذي يتعهد ولده بالتربية والرعاية في الصغر، رجاء أن يجني البر والإحسان في الكبر. وهناك كثير من النماذج التي حقق فيها الآباء نجاحاً ملحوظاً في تربية أبنائهم، ومن أفضل النماذج التي ننصح بها الآباء ليستخلصوا منها القواعد المثلى في التربية،

«أفلا ترضون - يا معشر الأنصار - أن يذهبَ النَّاس إلى رحالهم بالشاء والبعير، وتذهبون برسول الله إلى رحالكم؟».

لا يشك أحد في أن للفن بصفة عامة وللرسوم المتحركة خاصة أهدافاً سامية، وغايات جليلةً ؛ ذلك أنه يسهم في تربية الأطفال، وغرس العقيدة الصحيحة، والقيم النبيلة، والأخلاق الفاضلة في نفوسهم

لم تعرف البشرية ولن تعرف أعظم مِنْ خُلُق محمد صلى الله عليه وسلم، ولم تعرف الدعوة ولن تعرف أحرص منه صلى الله عليه وسلم على هداية الناس حتى كادت نفسه الزكية تذهب حسرات من شدة حَدْبه على هداية من يدعوهم،