ألعاب تربوية.. تحدي نفخ البالونات
61 مقالة
44586 المشاهدات
- يتم تقسيم الأولاد إلى فريقين أو أكثر، كل فريق بدوره يحصل على عدد محدد من (الأكياس الممتلئة بالمياه الملونة)، وأرض خالية هي ملعبه الخاص الذي يوجد فيه أفراد الفريق في أماكن تمركز مختلفة؛ ليتم الهجوم
بعد تجربة فريق واعي الملهمة، وبعد متابعات لصفحاتها قاربت الأربعة ملايين من أنحاء العالم، أطل علينا الفريق عام 2020 بتجربة ملهمة جديدة، تمثلت في وليدهم الجديد، فريق "بلس فورتين - +14"، والذي جاء استجابة لآلام آلاف الأسر التي تفقد أبناءها
ابني يبلغ من العمر 10 سنوات، وبدأت ألاحظ مؤخرًا غيرته العمياء عليّ أنا شخصيًا، فهو لا يريدني أن أحتضن أخته أو أقبّلها، ومرات عديدة يلفت نظري أنني أحب والده أكثر منه، وأتكلم معه وأجلس بجانبه وهو لا، ويردد القول بأنني لا أحبه، وأنني أحبهما أكثر منه
إن المتابع للحرب الناعمة التي تدور رحاها الآن على أشدها، تصيبه الدهشة والعجب مما وصل إليه حال الإنسان المعاصر، وكيف قبل ورضي أن يستبدل المهمة التي خلقه الله من أجلها
كتاب بلوغ بلا خجل هو أحد كتب سلسلة أولادنا. ويحتوي الكتاب على الكثير من المعلومات التي تهتم وتختص بالمرحلة العمرية التي تسمى: المراهقة المبكرة، والتي تبدأ من سن الثانية عشر حتى سن الخامسة عشر.
حلم راود مجموعة من المتخصصين مرات عديدة؛ جمعتهم الأيام على همومٍ تربوية عميقة؛ يطالعون بحكم العمل التربوي الذي يجمعهم العديد من المشكلات التربوية والأسرية والنفسية والسلوكية
تذكر الكاتبة أن معظم المراهقين يضع آباءهم تحت الاختبار يوميًا، فغالبًا لا يُقدِّرون ما يُبذل لهم، ولا يتحملون أدنى مسؤولية ويجترئون على غيرهم، ويُكثرون من انتقاد آبائهم
قبل ستِّ سنوات كانت (رواحل) مجرد حلم ورؤيا في الخيال، لم تكن سوى خطة على الورق تحبو على قدمين هزيلين لتفتش عن مكان بين مَنْ سبق في مضمار التربية الواسع، حتى تكلَّل هذا التخطيط بالنجاح وصدرت أول نسخة مطبوعة من مجلة (رواحل) التربوية في 2016.
الكتاب تناول بالدراسة التفصيلية الـتأصيلية موضوع التربية الجماعية، كأسلوب من أساليب التربية الناجحة الملبية لحاجات الفرد النفسية، كحاجته للعيش في جماعة.
في هذا الكتاب يتناول الأستاذ "عبد الله بن حمد الركف" أهمية سنوات الطفولة الأولى في البناء الإيماني، والتي تكمن في تكوين رؤية الطفل للوجود، وأن المصدر المعرفي الذي يعتمد عليه الطفل في هذه المرحلة هما أبواه،
يتم تقسيم الأبناء إلى فريقين يصطفان على خط واحد "خط البداية"، كل فريق منهما يقف أفراده صفًّا واحدًا خلف بعضهم، ويتم تحديد خط النهاية