بعد تجربة فريق واعي الملهمة، وبعد متابعات لصفحاتها قاربت الأربعة ملايين من أنحاء العالم، أطل علينا الفريق عام 2020 بتجربة ملهمة جديدة، تمثلت في وليدهم الجديد، فريق "بلس فورتين - +14"، والذي جاء استجابة لآلام آلاف الأسر التي تفقد أبناءها واحدًا تلو الآخر في بحر الوسائل التكنولوجية الحديثة، حتى صارت تمثل خطورة على حياتهم الدراسية والاجتماعية والعقلية والنفسية، وتجاوز الأمر حدوده الطبيعية مع أزمة كورونا العالمية، وتوقف عجلة الحياة؛ ليجد الأهل أنفسهم في مواجهة مباشرة مع التكنولوجيا الحديثة.

وعندها تنازل الكثيرون عن مبادئهم، وتقهقر أغلبهم عن موقفه، ورفعت جل الأسر أيدي المراقبة، ولم تحسن الأغلبية إحداث التوازن بين جوانب النفع والضر، فتركت الحبل على غاربه، وهنا تقدم فريق +14 مقدمًا يد العون للجميع، واضعًا أمامهم طريقا آمنًا، ومرسلاً صيحة إنذاره: لا هاتف للطفل قبل الرابعة عشرة من عمره.

ولم يأت هذا العمر اعتباطًا، ولكن بناءً على دراسات عالمية، اطلع عليها أعضاء الفريق وهضموها، ثم زادوا فيها وأعادوا ونسقوا ورتبوا، فأخرجوا منتجًا علميًا تربويًا، تمثلت معالمه الأساسية في الإجابة عن السؤال الرئيس:

🔷 لماذا الانتظار حتى سن 14 عامًا على الأقل؟!

لأن:

 الهواتف الذكية تغير الطفولة:《الطفولة أقصر من أن تضيع بالهواتف الذكية》.

  الاستخدام المفرط للهواتف الذكية يغير من أدمغة الأطفال.

 الهواتف الذكية تسبب الإدمان.

 الهواتف الذكية تمثل وسيلة تشتيت قوية.

 الهواتف الذكية تقلل التركيز وتضعف من المستوى الدراسي.

المزيد من الإغراء للغش في المدرسة: (أكثر من 50% من الأطفال يعترفون بذلك).

 الهواتف الذكية تؤثر سلبًا على النوم.

  الهواتف الذكية تؤثر سلبًا على العلاقات.

  تزيد الهواتف الذكية من خطر القلق والاكتئاب.

 الهواتف الذكية تضع طفلك في خطر التنمر الإلكتروني.

  تُعَرِّض الهواتف الذكية الأطفال لمحتوى جنسي خطير

  تعرِّض الأطفال لخطر الاستغلال الجنسي عبر الإنترنت.

  مديرو التكنولوجيا مثل "بيل جيتس" مؤسس مايكروسوفت، و"ستيف جوبز" مؤسس أبل، ينفذون حظر الهواتف الذكية على أطفالهم.

  الهواتف الذكية تعرّض الأطفال خاصة الذكور لخطر إدمان الألعاب الإلكترونية، وهو خطير جدًّا.

 الهواتف الذكية يمكن أن تتسبب للفتيات المراهقات -بشكل خاص- في مشكلات احترام الذات؛ حيث المزيد من الفرص للمقارنة (وتكون غير إيجابية)، جسدها وشعرها وملابسها وبشرتها.

الهواتف الذكية تعرِّض الأطفال لاتخاذ قرارات انعدام الخصوصية ونزع الحياء على وسائل التواصل الاجتماعي، والتي يمكن أن يكون لها عواقب مدى الحياة.

 الهواتف الذكية وسيلة لتضييع الأوقات، والتي يجب أن تقضى في اكتساب مهارات الحياة اللازمة لنمو الطفل.

وعندما ظهر مشروعهم للنور، استجابت له آلاف الأسر عبر متابعة صفحات التواصل الخاصة بهم، وهنا وجب على التجربة الأم (فريق واعي) أن يفرغ العشرات من أبنائه للمهمة الجديدة، فالتربية الوقائية التي سيحدثها الفريق سيكون لها أثر كبير في مهمة فريق واعي الأساسية، وتم بالفعل تفرغ العشرات ليقوموا بدورهم الجديد في حماية عقول الصغار واليافعين، ما بين مترجم ومدقق وناشر ومصمم وجرافيك وغيره، وكان لمجهودهم ثمرة عظيمة، ظهرت آثارها بوضوح عبر رسائل الدعم المعنوي والشكر المتواصل، الذي يأتي تباعًا عبر صفحة الفريق..

وللإجابة عن الأسئلة المتكررة المتعلقة بمشروعنا يمكنكم زيارة قناتنا على التليجرام من خلال الرابط التالي 

https://t.me/joinchat/U-YGWw3O8itVmcV-

📄حسابات مشروع plus 14 🧑‍🦰👩‍🦰

على السوشيال ميديا .

✅ www.twitter.com/plusfourteen14

✅ www.instagram.com/plusfourteen14

✅ www.facebook.com/plus14.org

عنوان الموقع الرسمي للفريق 

https://plus14.org/ar

📲 تابعوا فريق واعي على الحسابات الآتية:

🌐عنوان الموقع على شبكة الإنترنت  

 https://uraware.org/ar

 صفحة واعي على الفيسبوك↙️ 

 https://www.facebook.com/wa3i.org/ 

عنوان قناتنا على اليوتيوب📹 

  www.youtube.com/antiporngroup    

عنوان حسابنا على تويتر🌟 

 www.twitter.com/antiporngroup    

عنوان حسابنا على الإنيستجرام📸 

http://www.instagram.com/wa3i_team 

عنوان قناتنا على التليجرام 📲 

www.telegram.me/antiporngroup    

عنوان حسابنا على بنتريست🔖 

https://pin.it/qcOLjz7

عنوان حسابنا على تيك توك 📸

https://vm.tiktok.com/ZSe49bkgA/

حساب"AWARE" على تويتر باللغة الإنجليزية📝

https://twitter.com/awareteam2014

قناة واعي باللغة الكردية (اللهجة البادينية) بالتليجرام🗂

 https://t.me/AWARETEAM

قناة واعي باللغة الفرنسية بالتليجرام 📙

https://t.me/Aware_French