أعباء الصغار كثيرة ورمضان يتفلت مني.. ماذا أفعل؟!

أف!! ضقت ذرعًا بك أيتها الصغيرة، تضحكين؟! مخادعة.. كم أشتاق لحياتي قبل أن أراكِ، وينوء كتفي بمسؤوليتك، لكن، ما ذنبك؟! أنا المخطئة، أنا من أضعت أيام رمضان، كلا لا ذنب لي لست مقصرة، أنت من أيقظني طوال الليل فلا أقوى على السحور، متى تكبرين لأرتاح؟!

أكاديمية غراس العقيدة.. التوعية العقدية للأمهات

في عالم تضاءل حجمه ويموج بالفتن، تتحكم فيه قيم الانفتاح والسوق، وتتعدد فيه مذاهب التربية؛ أصبحنا في مسيس الحاجة لتربية أولادنا على ما يصون فطرتهم ويحميها.

لا أصلح قدوة لأطفالي؟! ماذا أفعل؟!

جاءتني باكية صارخة: "أنا لا أصلح مربية، أولادي يستحقون أمًا أفضل مني.. أحيانًا أفكر أن الأفضل لي ولهم أن أموت ويتزوج أبوهم بأم صالحة تصلح أن تكون قدوة لهم،

كيف تغرس القيم في طفلك؟

نخطئ في توجهاتنا التربوية حين نتعامل فقط مع الكتلة الصغيرة الطافية، تمامًا كخطأ البحَّارة الذين اصطدمت سفينتهم بجبل الجليد، فبينما يطفو السلوك فوق سطح البحر، تقبع في قاعه المشاعر والأفكار والقناعات والقيم.

هل يستفيد صغيرك من الشاشة بين يديه؟! تطبيقات مفيدة لمربي مرحلة البراعم

في السنوات العشر الأخيرة اقتحمت الشاشات الصغيرة حياتنا بشكل فج (أجهزة تلفاز، هواتف محمولة، أجهزة لوحية، حاسبات، ألعاب فيديو...)، سيل من الشاشات يسيطر على عالمنا ويتحكم في أفكارنا وعقائدنا.

كيف ترتقي بطفلك معرفيًا في سن مبكرة؟!

يبدأ البناء المعرفي للفرد مبكرًا؛ حيث توضع الأساسات واللبنات الأولى التي تنبني عليها معارفه، هذه المعارف التي تشكل نظرته للحياة وشخصيته ودوره في أسرته ومجتمعه وأمته..

ما الفرق بين خجل الطفل وضعف شخصيته ؟ كيف أوازن بين تربية ولدي على التسامح وعدم تضييع الحق؟! أفكار عملية لمختلف المراحل.. كيف نرسّخ عقيدة أبنائنا حول فلسطين والأقصى؟ انكفاء النُّخب والقيادات الدعوية معرفة أحوال المدعوين.. طريق المربي للدعوة على بصيرة