تسع قواعد ذهبية لكسب ثقة المراهق
عضو مؤسس في حركة التعليم المرن التطوعية لدعم التعليم المنزلي
9 مقالة
13314 المشاهدات
إن الناظر في مؤسسات التعليم الأشهر على مستوى العالم (جامعات مثل أوكسفورد، هارفارد، ستانفورد...) يجد هدفًا مشتركًا اجتمعت عليه تلك المؤسسات ضمن المهارات المعرفية الأساسية التي يجب تنميتها في طلبتهم لضمان تفوقهم والحفاظ على مكانة الجامعة على قمة الهرم
The nation always needs the geniuses and the unique individuals who can solve its problems and achieve its ambitions and hopes by using their talents and gifts in the right place.
علاقة المربي بالمراهق لها أثر كبير في تقبله للتوجيه وفي نظرته لما يرضي المربي وينصحه به.
من المهم حين نقوم بتوظيف القصص القرآني في التربية أن ندرك ما الزاوية المناسبة لترك أكبر أثر ممكن في نفس الطفل أو المراهق الذي نخاطبه؛ فلكل مرحلة عمرية مدخل مختلف وسمات محددة.
يجب الحرص بشدة عند اختيار من يتعاملون مع الطفل في هذه الفترة الحساسة وخاصة من يتعامل معهم بشكل مكثف ومتكرر..
عقل المراهق فيه جزء أساسي لم يكتمل بعد: المركز المسؤول عن التحكم في التصرفات؛ فالمراهق لديه المعلومة: هذا صواب وهذا خطأ وهذا خطر. ولكنه لا يملك بعد القدرة الكاملة على ضبط سلوكه وفقًا لما لديه من معلومات..
من العوامل الأساسية التي تؤدي لإهدار مواهب النابغين وعدم الإفادة منها هو عدم الوعي بمدى حساسية وهشاشة النابغين في فترة النمو خصيصًا، واختلافهم عن أقرانهم في العديد من الأمور..
من أفضل ما يمهد به المربي طريق النجاح للنشء أن يقوم بتعويدهم على الآداب المرضية، وكيفية التعامل اللائق في مختلف المواقف التي تواجههم عند مخالطة المجتمع الواسع..