أكدت الأبحاث الحديثة أن الذكاء ناتج عن عوامل بيئية وعوامل وراثية بنسب متفاوتة، فالإنسان يستطيع تنمية ذكاءاته من خلال تحسين البيئة التي يعيش فيها؛ وذلك بتطوير قدراته وإمكانياته والحصول على الرعاية المناسبة،
أكدت الأبحاث الحديثة أن الذكاء ناتج
عن عوامل بيئية وعوامل وراثية بنسب متفاوتة، فالإنسان يستطيع تنمية ذكاءاته من
خلال تحسين البيئة التي يعيش فيها؛ وذلك بتطوير قدراته وإمكانياته والحصول على
الرعاية المناسبة، إلا أن العوامل الوراثية لها دور في تحديد مستوى الذكاء الذي
يصل إليه الفرد.
تم تصميم الاختبار من قبل خبراء علم
النفس بحيث يتحقق التوزيع الطبيعي حسب درجة الذكاء لجميع مستخدمي الموقع.
· الهدف من اختبار الذكاء:
- تقييم مستوى التعليم العام.
-
تقييم وتشخيص الإعاقة العقلية.
- الدراسات والبحوث المعرفية.
-
تقييم المرشحين للعمل.
- تقييم القدرات المعرفية بما في ذلك
الذاكرة والسرعة والتركيز.
·
طريقة الاختبار:
يتكون الاختبار من 40 سؤالاً، بعضها
شكلية وبعضها لفظية، وقد صممت لتحديد مستوى الذكاء العقلي؛ وذلك بالإجابة عنها
باستخدام المنطق الذهني والربط بين مكونات السؤال ومعطياته للبحث عن علاقات أو
قوانين بينها، وتتفاوت درجة صعوبة الأسئلة، بين المتوسط والصعب، كما أن الأسئلة
متحررة من أثر الثقافة.
· إرشادات قبل الاختبار:
1.مدة الاختبار 40 دقيقة فقط .
2. الاختبار يحتاج إلى التركيز؛ فلابد
من التهيئة والاستعداد الذهني.
3. تجنب الاختبار عند الإرهاق أو
المرض.
4.
الاعتماد على النفس، وعدم الاستعانة بآلة حاسبة أو أي شخص.
5.
القيام بالاختبار في مكان هادئ ومريح.
6. لا داعي لتكرار الاختبار أكثر من
مرتين، فالأسئلة هي نفسها في كل مرة.
7.
صمم الاختبار ليتناسب مع فئتي المراهقة والرشد.
لبدء الاختبار اضغط على الرابط التالي:
https://forms.gle/udoHecd1BAnBSiu78
· احتساب النتيجة:
نسبة الذكاء = |
درجة الاختبار x 145 |
40 |
يتم حساب نسبة الذكاء باستخدام العلاقة
التالية:
نسبة الذكاء = درجة الاختبار × 145 ، ثم يقسم
الناتج على 40
معدل الذكاء |
مؤشرات معدل الذكاء |
نسبة الأشخاص في العالم |
145 |
عبقري |
0.13% |
130 - 145 |
ذكي جدًا |
2.15% |
115- 130 |
ذكاء أعلى من المتوسط |
13.59% |
100 – 115 |
ذكاء متوسط في حدوده العليا |
34.13% |
85 - 100 |
ذكاء متوسط في حدوده الدنيا |
34.13% |
70 - 85 |
ذكاء أقل من المتوسط |
13.59% |
55 - 70 |
ذكاء ضعيف جدًا |
2.15% |
55 - |
تخلف عقلي |
0.13% |
· إرشادات بعد الاختبار:
بعد اجتياز الاختبار ستحصل على درجة
الذكاء بالمقارنة بالمتوسط العام لذكاء البشر، والتي تقوم على إحصائيات عالمية،
ويشمل تحديد مهارات يجيدها الشخص ومهارات يجب التركيز عليها في المجالات التالية:
- المهارات اللغوية.
- مهارات الرياضيات.
-
القدرة البصرية.
- الذاكرة.
- سرعة معالجة المعلومات.
- مهارات التفكير.
·
تصنيف معدلات الذكاء:
أقصى درجة يمكن الحصول عليها بعد
استكمال الاختبار هي 145 نقطة، ويحصل معظم الناس على درجات تتراوح بين 85-115 نقطة
مما يُعتبر متوسط معدل الذكاء.
وفيما يلي تصنيف تفصيلي لدرجات اختبار
الذكاء، وسنقدم بعض الإرشادات المهمة للمربين للاعتناء وتقديم الدعم النفسي
والمعنوي بكل فئة على حدة لكي يحافظ المتفوقون على تميزهم الذهني ويعملوا على
تعزيز هذه القدرات، وأيضاً تقديم إرشادات لمتوسطي الذكاء لكي يعملوا على تنمية
قدراتهم العقلية والارتقاء بمهارات التفكير لديهم.
-
درجة الذكاء المرتفعة 115- 145:
يتميزون بدرجة ذكاء عالية أكبر من
المتوسط، ونسبتهم قليلة في المجتمع حيث تبلغ حوالي (15%). هؤلاء الأشخاص لا يجدون
صعوبة في حل مسائل اختبار الذكاء، ويكملون الاختبار قبل الوقت المحدد. وفي الواقع
العملي يحقق كثير منهم نجاحاً ملحوظاً في شتى مجالات الحياة.
دور المربي تجاههم:
ودور المربي تجاه ذوي الدرجات المرتفعة
هو رعايتهم رعاية شاملة من النواحي العقلية والمعرفية والجسمية والأخلاقية
والاجتماعية، وبما يحقق لشخصياتهم النمو المتكامل، بالإضافة إلى ما يلي:
-
الاعتراف بمواهبهم وقدراتهم، واحترام أفكارهم غير التقليدية والتي قد تبدو
غريبة.
-
إدراك جوانب تفوقهم وامتيازهم وجوانب ضعفهم وقبولها.
-
إتاحة الفرصة لهم للتعبير عن أفكارهم ومشاعرهم وانفعالاتهم في جو خالٍ من
التهديد والخوف.
-
إشعارهم بالأمن والمزيد من العناية والتشجيع.
-
مساعدتهم على بلورة مفهوم إيجابي عن ذواتهم وتقبلها.
-
تبني أهداف واقعية وتقبل الأخطاء والتعلم من تجارب الفشل.
-
التخفيف من الحساسية المفرطة والحدة الانفعالية والخوف الزائد من الفشل
ومشاعر القلق والإحباط.
-
سد الفجوة بين نموهم العقلي والعاطفي.
ومن النصائح التي يمكن للمتفوقين أن
يقوموا بها لتعزيز قدراتهم العقلية والمحافظة عليها ما يلي:
1. ممارسة القراءة:
عادات القراءة من أهم وأفضل الطرق
والوسائل التي تزيد من حدّة التركيز والذكاء لدى الإنسان، حيث تساعد القراءة على
زيادة القدرات الفكرية والتي تحفّز فعالية الدماغ بشكل أكبر.
2.
ممارسة الألعاب:
أهمّها الألعاب التي تعتمد على تشغيل
الدماغ والعقل، وأهمّها على الإطلاق هي لعبة الشطرنج، والكلمات المتقاطعة، وحلّ
الألغاز وغيرها، حيث تساعد تلك الألعاب على زيادة فاعلية التركيز لدى الشخص، وتزيد
القدرات العقليّة لديه، بالإضافة إلى أنّها تحفّز الدماغ وتنشطه.
3.
النوم المنتظم:
يحتاج جسم الإنسان إلى ساعات نوم كافية
خلال الليل، وتعدّ مرحلة النوم العميق هي المرحلة الأهم للدماغ، حيث تقوم الخلايا
العصبيّة فيه بتنظيم المعلومات المستقبلة في النهار، ويفضّل الحصول على ساعة نوم
في منتصف النهار، فقد أشار العلماء إلى أنّ النوم ليلاً لا يكفي، حيث إنّ العقل
يصاب بالإرهاق جرّاء تراكم المعلومات، لذلك فهو يحتاج إلى بعض الراحة لإعادة ترتيب
المعلومات التي قام باستقبالها.
4.
التغذية الجيدة:
التغذية هي إحدى السبل التي يمكن
للإنسان اتباعها لاستعادة نشاط وحيويّة عقله ودماغه، وبالتالي زيادة ذكائه
وتركيزه، وممّا لا شكّ فيه أنّ نوعية الطعام المتناول تلعب دوراً مهماً في التأثير
على صحّة العقل وتغذية الدماغ، وإمداده بجميع العناصر والمواد الغذائية التي يحتاج
إليها، ويجب الابتعاد عن كل الأكلات الدسمة والمليئة بالسعرات الحرارية والدهون؛
لأنها تؤثر على عقل الإنسان وتزيد من غبائه.
5. الاسترخاء والتنفس العميق:
تساعد تمارين الاسترخاء على التقليل من
فقدان المخ لبعض أنسجته في المراحل المتقدّمة من العمر، وقد أكّد الكثير من
العلماء أنّ التمارين تزيد من حدّة الذكاء والتركيز، كما تنشط الخلايا العصبية في
الدماغ وتساعد في تجديدها، ويمكن ممارسة الاسترخاء في الحدائق بين المناظر
الطبيعية الخلابة، وذلك عن طريق التنفس بأخذ الشهيق بعمق ثمّ حبس النفس لعدة
ثوانٍ، وبعدها الزفير وإخراج الهواء من الجسم بالتدريج.
-
درجة الذكاء المتوسطة 85-115:
يتميزون بذكاء متوسط، ونسبتهم كبيرة في
المجتمع؛ حيث تبلغ حوالي (68.26%)، وفي أغلب الأحيان يجيبون عن الأسئلة السهلة
والمتوسطة دون أية مشاكل، ولكنهم يجدون صعوبات في الإجابة عن الأسئلة الصعبة.
ومن الإرشادات لهذه الفئة لتنمية
القدرات الذهنية ورفع مستوى الذكاء ما يلي:
1.
قلل من الإجهاد واعتن بنفسك:
لن تستطيع التركيز وأنت جائع أو مُتعب،
فلابد من تناول الأطعمة الغنية بفيتامينات "B" ومضادات الأكسدة،
ودهون أوميغا3، لتُزيد من ذكائك، فالغذاء الصحي جيد للعقل، كما هو جيد للجسم؛ لذا
قلل من إجهادك وخفف التوتر ونم جيدًا، فالنوم يلعب دورًا مهمًا في مساعدتك على
ترسيخ معلوماتك، حتى تتمكن من استدعائها في أي وقت. وخصص وقتًا للتأكد من تلبية
احتياجاتك، خذ حمامًا، أو اقرأ كتابًا، أو دون يومياتك، وستندهش من مدى تحسن
ذكائك.
2. عزز العقلية التنموية:
إذا كنت ممن يمتلكون عقلية ثابتة،
فحاول أن تنضم لأصحاب العقلية التنموية، فإنهم لا يتوقفون أبدًا عن تعلم الأفكار
والمهارات الجديدة؛ فهم مثابرون في مواجهة العقبات، ويتعلمون من أخطائهم وأخطاء
الآخرين، ولديهم الدافع للعمل الجاد وتحقيق النجاح. فبذل جهد للتعلم والبقاء منفتح
الذهن، سيعزز ذكاءك، ويجعلك صاحب عقلية نامية مدى الحياة.
3.اقرأ المزيد من الكتب:
القراءة تجعل عقلك أكثر حدة، وتفكيرك
أكثر مرونة، كما توسع آفاقك وتطور أفكارك وتعلمك أشياء جديدة، وتساعدك على فهم
الآخرين. فقراءة كتاب تؤدي إلى تحسين الجزء الذي يتعامل مع التفكير النقدي
والتحليل في دماغك، وتساعدك على زيادة تركيزك وإثراء مفرداتك، لتصبح أكثر ذكاء. مع
تحويل أوقات أداء المهام بالسيارة أو التجول في متجر البقالة، إلى فرصة للقراءة،
بالاستماع إلى كتاب صوتي.
4.
أعط وقتًا للتأمل في يومك:
قلل من الأشياء التي تُعرضك للتشوش،
وضع في اعتبارك أن تعطي وقتًا للتأمل في يومك؛ فالتأمل يعطي العديد من الفوائد،
بما في ذلك نمو الدماغ. كما أنه يعودك على ممارسة الجلوس وتدريب نفسك لملاحظة ما
تفكر فيه، ما يساعد على التركيز واليقظة. وبالممارسة المنتظمة، ومع مرور الوقت،
سوف تبدأ في ملاحظة قدرتك على التعامل مع تحديات الحياة التي لا مفر منها بهدوء
واتزان، وبشكل قد يميزك عن غيرك.
5.
كن نشيطًا بدنيًا وذهنيًا:
فالنشاط البدني يدفع الدم إلى الدماغ،
فنشاط الحُصين -وهو جزء بالدماغ يلعب دورًا أساسيًا في التعلم والذاكرة- يتحسن عند
ممارسة الرياضة، ما يعني أن ذكاءك سيحصل على دفعة على المدى الطويل، عندما تستمر
في الحركة على مدار اليوم. كذلك تحافظ الأنشطة المحفزة للعقل -مثل حل الكلمات
المتقاطعة والألغاز، أو التطوع في مدرسة أو مؤسسة اجتماعية- على نشاط عقلك. فقد
وجد الباحثون تحسنًا بنسبة 30% في ذاكرة من مارسوا نشاطًا عقليًا لمدة 30 دقيقة،
لمدة 5 أيام في الأسبوع.
6.
مارس المزاح والضحك:
إن الدعابة يمكن أن تحسن من عمل العقل
بشكل عام، بعد أن لاحظ الباحثون أن من شاهدوا مقاطع فيديو مضحكة لمدة 20 دقيقة،
زادت قدرتهم على التعلم بنسبة 38.5%، فعندما نضحك "يبدو الأمر كما لو أن الدماغ
يحصل على تمرين يساعده على التفكير بشكل أوضح، وامتلاك أفكار أكثر فاعلية".
7.أحط نفسك بالأشخاص المناسبين:
فالأشخاص الذين تقضي معهم معظم الوقت
يؤثرون عليك وعلى سلوكك وأفكارك، وفي النهاية على ذكائك؛ لذا فإن إحاطة نفسك بمن
يتمتعون بالحماس والطموح، والانفتاح على الأفكار، قد تجعلك على نفس المنوال، ويكون
مفتاحًا لتطوير ذكائك.
8.
لا تخش طلب المساعدة:
الخطوة الأولى في أن تصبح أكثر ذكاء هي
الاعتراف بأنك لست خبيرًا في كل شيء، فلا تتردد في طلب المساعدة، فهو أحد أفضل
الطرق للتعلم.
9. تحدّ نفسك دائمًا:
يُعد التحدي من الطرق المؤكدة لتعزيز
ذكائك، سواء كنت تتعلم شيئًا جديدًا أو تتحدى نفسك بسلوك طريق جديد عبر الغابات،
بدلاً من استخدام الطريق الممهد. إن مجرد التعود على التحدي، يجعل عقلك مستعدًا
بشكل أفضل لمواجهة الشدائد، ويجدد المسارات العصبية الموجودة في دماغك، ويجعل
اكتساب الذكاء أسهل.
10. تعلم لغة أجنبية:
تحفيز الدماغ عن طريق دراسة لغة أجنبية
يجعلك أكثر ذكاءً، ويحميك من الخرف، ويساعدك في تحسين صحتك على المدى الطويل.
-
درجة الذكاء أقل من المتوسط 70 – 85:
يجيبون عن الأسئلة السهلة دون أية
مشكلات، ويتغلبون على الأسئلة المتوسطة. أما الأسئلة الصعبة فغالبًا ما يتخطوها أو
تستغرق الإجابة عنها وقتا طويلاً؛ ما يؤدي إلى إضاعة الوقت. قد يخطئون في الاختبار
بسبب عدم التركيز والانتباه. لديهم ضعف في القدرة على التركيز ومهارات التفكير
والذاكرة وصعوبات في حل المسائل الرياضية والمنطقية. وعلى الرغم من ذلك فهم قادرون
على العيش بصورة مستقلة والقيام بالمهام الروتينية مثل الآخرين.
ومن النصائح التي يمكن تقديمها لهذه
الفئة لتنمية القدرات العقلية وزيادة معدل الذكاء ما يلي:
1.
ممارسة التمرينات الرياضية في الصباح تساعد على تحسين الدورة الدموية وتدفق
الدم بصورة طبيعية إلى المخ، وتعمل على زيادة نسبة الأكسجين في الدم؛ ما يزيد من
نسبة الذكاء.
2.
ممارسة الألعاب التي تساعد على تنمية الذاكرة، والتي تساعد على تقوية
القدرات العقلية ومنها الكلمات المتقاطعة.
3.
قراءة الكتب والروايات تنمي القدرة على النقد والتحليل التي تنشط العقل
وتزيد من الذكاء والقدرة على التركيز.
4.
الحرص على الدخول في النقاش الهادف والبنّاء الذي يساعد على تحليل الأفكار،
ومن المهم متابعة البرامج التحليلية التي توسع الآفاق.
5.
التقليل من استخدام التكنولوجيا مثل الهاتف المحمول والإنترنت، التي تساعد
على تثبيط قدرة الإنسان على التفكير.
6.
النوم الجيد والصحي وأخذ القسط الكافي منه لمدة 8 ساعات ليلاً، والراحة وقت
القيلولة لمدة ساعة، يساعدان على زيادة القدرة على التركيز والتذكر، ويزيدان من
نسبة ذكاء الإنسان.
7.
الحرص على التعلم والتعرف على كل جديد يُسهم في زيادة القدرة على التركيز،
ويُسهم في اكتساب المعلومات الجديدة وتخزينها في الذاكرة ويزيد من نشاط المخ
وقدراته المختلفة.
8. ممارسة الهوايات اليدوية تزيد من
نسبة التركيز بشكل كبير وتنمي المهارات الذهنية المختلفة.
9.التخلص من التفكير السلبي واستبداله
بالتفكير الإيجابي؛ لأن الرضا النفسي مهم جدًا للمخ والتذكر.
10.
التخلص من التوتر والضغط النفسي.
11.
تناول وجبة الإفطار وعدم نسيانها على الإطلاق؛ لأنها تمد الجسم بالطاقة
طوال اليوم، كما أنها تُسهم في تنشيط المخ.
12. التعرض لأشعة الشمس يساعد على
تقليل هرمون الملاتونين، وهذا يزيد من نسبة النشاط، وأشعة الشمس تساعد على زيادة
التركيز والطاقة بالجسم.
13.
التأمل من أهم التمارين التي تساعد على زيادة القدرة العقلية والذكاء، كما
أنه يزيد من معدل التذكر.
14.
تناول الأسماك الدهنية التي تحتوي على الأحماض الدهنية والأوميجا 3 يساعد
على تقوية خلايا الدماغ ومعالجة اضطرابات الذاكرة، ومنها السردين والسلمون.
15.
الموز من الفواكه التي تحتوي على نسبة عالية من الماغنسيوم والتي تساعد على
نقل النبضات العصبية إلى المخ، كما أنه يحتوي على فيتامين ب6 الذي يُسهم في
استقلاب الأحماض الأمينية التي تساعد على إنتاج الناقلات العصبية إلى المخ،
وبالتالي يُسهم في زيادة الذكاء.
16.
البيض يحتوي على الليسيثين، وهي إحدى المواد المهمة جدًا لتكوين خلايا
الدماغ؛ وهذا لأنه يُعَد من أهم الأغذية التي تحتوي أيضًا على البروتينات التي
تسهم في نشاط الذاكرة.
17 الشوكولاتة تحتوي على مادتي
الثيوبرومين والثيوفيلين اللتين تساعدان على تنشيط المخ، كما أنه يحتوي على المواد
المضادة للأكسدة التي تقي من التعرض للكثير من المشكلات التي من الممكن أن تصيب
الدماغ.
18.
الأفوكادو من الفواكه التي تحتوي على الكثير من الخصائص ومنها المواد
المضادة للأكسدة، كما أنه يعمل على حماية الأنسجة الدهنية التي توجد بالدماغ،
وتحميها من النسيان وأمراض الشيخوخة التي تصيب الدماغ.
-
درجة الذكاء أقل من 70:
هذه الفئة تحتاج إلى إرشاد تربوي من
قبل متخصصين، من خلال برامج إرشادية متخصصة لهذه الفئة لأنها فئة خاصة. وبالتالي
يجب إحالتها إلى مؤسسات التربية الخاصة.
سلام خيرى
رائع،،،، موقعكم افضل موقع تربوي دخلته بصراحه جزاكم اللة خير