إن المستقبل بتفاصيله، ودقائقه غيب استأثر البارئ -جل وعز- بعلمه، لكن معرفتنا بالواقع الذي نعيشه، بالإضافة إلى معرفتنا بسنن الله تعالى في الخلق، تمكننا من فهم الخطوط العريضة التي يمكن أن تمضي فيها الأحداث.
2 مقالة
612 المشاهدات
إن المستقبل بتفاصيله، ودقائقه غيب استأثر البارئ -جل وعز- بعلمه، لكن معرفتنا بالواقع الذي نعيشه، بالإضافة إلى معرفتنا بسنن الله تعالى في الخلق، تمكننا من فهم الخطوط العريضة التي يمكن أن تمضي فيها الأحداث.
As shaped by God, Man has been created to be a restless forward-looking creature, who cannot survive the present without the future quest, predicting outcomes of his conduct and deeds.