القول الأوحد بين الضرر والضرورة

ونحن بدورنا -كمثقَّفين وحواريين ومربين- مطالبون أن نخلع عن عاتقنا رداءَ التقليد والتعصُّب اﻷعمى، وأن نقتفي استراتيجيةَ هذا النَّهج الحضاري. فإذا فعلنا ذلك أدَّى بنا إلى تقليص دائرة اﻻحتقان المذهبيِّ والطائفيِّ المليء بالسلبية..