أدخل على ابنتي في غرفتها، فأجدها مستغرقةً في التّفكير، شاردة الذِّهن... ربما لم تشعر بدخولي، إنها لم تعد تبوح لي بأسرارها، كما كانت من قبل. فما الذي اعتراها؟
2 مقالة
1047 المشاهدات
أدخل على ابنتي في غرفتها، فأجدها مستغرقةً في التّفكير، شاردة الذِّهن... ربما لم تشعر بدخولي، إنها لم تعد تبوح لي بأسرارها، كما كانت من قبل. فما الذي اعتراها؟
ذلك المبدع والمحسن والصالح والناجح، وذلك الفاسد الكبير والمجرم المحترف والحقود الممتلئ بالكراهية يكمن سرهم في طفولتهم.