أنا أمٌ لطفلة لم تتجاوز العاشرة من العمر، بالصدفة بحثت في جهازها التاب جالاكسي، ووجدت أنها تتفرج على صور خليعة، رغم أني وضعت قفلًا سريًا للسوق بلاي، ومع الكلام معها
استشاري الطبّ النفسي
4 مقالة
3345 المشاهدات
أنا أمٌ لطفلة لم تتجاوز العاشرة من العمر، بالصدفة بحثت في جهازها التاب جالاكسي، ووجدت أنها تتفرج على صور خليعة، رغم أني وضعت قفلًا سريًا للسوق بلاي، ومع الكلام معها
ابني منذ مدةٍ يتظاهر بالغباء، وأحاول دائمًا أن أشجعه، وأخبره أنه ذكي، لكن دون فائدة، حتى إنه يخافُ من أقرانه، رغم أنه مرةً ضرب طفلًا أكبر منه فأسقطه، ورغم ذلك يقول: أنا ضعيف!
في الفترة الأخيرة أصبح يصادق أولادًا أكبر منه في العمر، وفي مرةٍ من المرات اكتشفت مقاطع جنسية في جواله، والصدمة أني اكتشفت أنه أرسلها لجميع زملائه في الدراسة وبعض الأقارب!
عندي بنت عمرها سنتان، وولد عمره أربع سنوات، لاحظتُ مؤخرًا أن ولدي واسع الخيال، وكثير التخيل، لدرجة أنه لا يحدثك حديثًا إلا وينسج لك قصةً من الخيال، ويدمجها بحديثه