بدأ المؤلف كتابه بالإشارة إلى أنَّ (علم النفس الدعوي) مصطلح جديد في مجال الدعوة وعلم النفس، لكنه ليس بغريب عن الدُّعاة أو علماء السلوك الذين يتعاملون مع الإنسان باعتباره محلًّا للعناية والتزكية، وهو قَرِين (علم التربوي) ورَبِيبه
-
تأسيس عقلية الطفل
استَهلَّ المؤلف كتابه ببيان حقيقة الحياة الدنيا وأنها دار ابتلاء لا جزاء، وأنَّ تربية الأبناء من أشد ابتلاءاتنا في الحياة، وأنَّ دور الوالِدَين في التربية أهم بكثير من دور المدرَسة، وأنَّ الهدف من التربية هو تنشئة جيلٍ مُلتزِمٍ بتعاليم دينه،
-
صناعة النُخب
أشار الكتاب إلى جملة من الأفكار المركزية منها: أنّ النّخب يكبر نفعها إذا توافقت مع قيم المجتمع وثقافته، وسعت في تحقيق المصلحة العامّة، ولم تبلغ النّخبوية دون استحقاق بعلم أو عمل، فلا خير في نخبة تحمل قيمًا مخالفة للشّعب